‏إظهار الرسائل ذات التسميات الذكاء الاصطناعي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الذكاء الاصطناعي. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 9 مايو 2024

رحلة عبر الزمن مع توت عنخ آمون بالمتحف المصري الكبير.. 35 قرناً إلى الوراء

 

رحلة عبر الزمن مع توت عنخ آمون بالمتحف المصري الكبير..  35 قرناً إلى الوراء

35 قرناً إلى الوراء.. رحلة عبر الزمن مع توت عنخ آمون بالمتحف المصري الكبير


يرجع الزائر في رحلة عبر الزمن إلى أكثر من 3500 عام مضت، ليعيش قصة الملك توت عنخ آمون في عرض تفاعلي بصري يحيط بالشخص من جميع الجهات بزاوية 360 درجة، تجربة فريدة ورحلة عبر الزمن.. هذا ما يقدمه العرض التفاعلي لقصة الملك الشاب توت عنخ آمون في عرض بصري مبهر داخل المتحف المصري الكبير.


ويرجع الزائر في رحلة عبر الزمن إلى أكثر من 3500 عام مضت، ليعيش قصة الملك توت عنخ آمون في عرض تفاعلي بصري يحيط بالشخص من جميع الجهات بزاوية 360 درجة، في عرض تفاعلي مدته 30 دقيقة، حيث يعيش حياة مصر القديمة وسط المعابد والكنوز والأسرار المعاد إحياؤها خصيصا في هذه التجربة باستخدام "الذكاء الاصطناعي".


35 قرناً إلى الوراء.. رحلة عبر الزمن مع توت عنخ آمون بالمتحف المصري الكبير


وفي هذه التجربة يمر النهر بجوار الحاضرين، كما تمر من تحت أرجلهم حشرة الخنفساء أو "الجعران" المصري القديم وسحالي الصحراء وسط مقابر القدماء. كما يظهر الملك الشاب توت عنخ آمون، في العرض التفاعلي متحدثا إلى الحضور بملابسه زاهية الألوان والفخامة المصرية القديمة المعروفة، فتارة يكون أمامك، وتارة أخرى يجيء من الخلف في عرض تفاعلي مبهر تصحبه موسيقى تصويرية رائعة.


كما يتضمن العرض رحلة الكشف عن مقبرة الملك الشاب، المقبرة الأشهر في العالم بكنوزها الساحرة، مع صور نادرة من موقع الاكتشاف والمكتشف البريطاني هوارد كارتر. ويعد المعرض المتطور جزءًا من سلسلة المعارض المؤقتة للمتحف المصري الكبير، والعرض التفاعلي نتيجة شراكة بين المتحف ومؤسسة مدريد آرتيس ديجيتاليس الإسبانية.


جدير بالذكر أن المتحف المصري الكبير ينتظر الافتتاح الرسمي له والذي تأجل أكثر من مرة، حيث تتم حاليا التجهيزات والتطوير للمناطق المحيطة بالمتحف استعدادا للافتتاح الرسمي الذي أشارت وزارة السياحة والآثار أكثر من مرة إلى أنه سيكون حفل افتتاح استثنائيا عالميا يحضره شخصيات سياسية وفنية عالمية.


الأربعاء، 17 يناير 2024

حقيقة عرض فيلم "المومياء" في صالة عرض مفتوحة بصحراء مصر!


حقيقة عرض فيلم المومياء في صالة عرض مفتوحة بصحراء مصر!

 حقيقة عرض فيلم "المومياء" في صالة عرض مفتوحة بصحراء مصر!


بعد انتشار صورة على مواقع التواصل الاجتماعي.. تبين أن الصورة ليست حقيقية، فالبحث عنها يرشد إلى أنها منشورةً على حساب "إنستغرام" لمصمّمٍ متخصّص في تصميم الصور بالذكاء الاصطناعي


عاد اسم فيلم "المومياء" الأميركي للظهور على الساحة مرة أخرى، بعد النجاح الذي شهده وما يحكيه من قصة شاب قام بنبش القبور والتنقيب عن الآثار في مصر، مما أدى لإيقاظ مومياء تودي بحياته هو وفريق العمل، لكن هذه المرة ظهر اسم الفيلم بعد أن نشرت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي صورة زعمت أنّها تظهر عرض الفيلم الشهير في صالة مفتوحة وسط الصحراء في مصر.


وتظهر في الصورة شاشة عرض في الصحراء وظهر عليها عنوان الفيلم الشهير "المومياء" الذي يروي قصّة خياليّة وقعت أثناء البحث عن آثار في مصر، وقال الناشرون إن هذه الصورة ملتقطة في صحراء مصر. ومما ساعد على انتشار هذه الصورة هو أن الفيلم الذي يحكي عن قصة خاصة بالآثار المصرية، لم يتم تصويره في مصر وإنما تم تصويره في صحراء المغرب والأردن.


حقيقة الصورة


إلا أن الادعاء خطأ والصورة في الأصل مولّدة بالذكاء الاصطناعي، وحصدت الصورة آلاف المشاركات على مواقع التواصل الاجتماعي وعبّر المستخدمون في التعليقات عن إعجابهم بمكان العرض المزعوم، لكونه متناسباً مع موضوع الفيلم.


وبحسب خدمة تقصي صحة الأخبار من "فراني برس"، فإن الصورة ليست حقيقية، فالبحث عنها على محركات البحث يرشد إليها منشورةً على حساب "إنستغرام" لمصمّمٍ متخصّص في تصميم الصور بالذكاء الاصطناعي.


يذكر أن فيلم المومياء الأميركي صدر عام 1999، ويحكي قصة شاب يذهب في مهمة للتنقيب الأثري في مدينة هامونابترا الخياليّة في مصر، ويوقظ بالصدفة مومياء، مما أدى إلى تدميره هو وطاقمه. وبعدما حقق نجاحاً واسعاً حينها، صدرت أفلام أخرى في السنوات التالية كأجزاء مكمّلة له.


السبت، 12 أغسطس 2023

الذكاء الاصطناعي نعمة اقتصادية أم نقمة؟.. ماذا يعلمنا التاريخ؟

 الذكاء الاصطناعي نعمة اقتصادية أم نقمة؟.. ماذا يعلمنا التاريخ؟


الذكاء الاصطناعي

حذر الاقتصاديون من العواقب المحتملة لدخول الذكاء الاصطناعي في حياتنا خاصة بحال استطاع القليل فقط من الاستفادة من فوائده بدلا من عامة الشعوب. ويقول أستاذ الاقتصاد العالمي والإدارة في كلية "إم آي تي" سايمون جونسون، بحسب وكالة "رويترز": "يتمتع الذكاء الاصطناعي بالكثير من الإمكانات، ولكن هناك إمكانية للذهاب في أي من الاتجاهين".


يتوقع مؤيدو الذكاء الاصطناعي حدوث قفزة في الإنتاجية من شأنها أن تولد الثروة وتحسن مستويات المعيشة. قدرت شركة الاستشارات "McKinsey" في يونيو أن القطاع الجديد نسبيا يمكن أن يضيف ما بين 14 إلى 22 تريليون دولار من القيمة سنويًا للاقتصاد العالمي. للمقارنة، يقدر الحجم الحالي للاقتصاد الأميركي بحوالي 22 تريليون دولار.


ويعتبر المؤيدون أيضا أن الذكاء الاصطناعي، إلى جانب الروبوتات، هو التكنولوجيا التي ستحرر البشرية أخيرًا من المهامات الروتينية وتدفعنا إلى حياة أكثر إبداعًا وترفيهًا. ومع ذلك، هناك مخاوف كثيرة بشأن تأثيره على سبل العيش، بما في ذلك قدرته على تقليل فرص العمل في جميع أنواع القطاعات، وهو ما أدى إلى شن ممثلو هوليوود إضرابا في يوليو لإبراز مخاوفهم من تداعيات الذكاء الاصطناعي على القطاع.


ويقول جونسون وزميله الاقتصادي في معهد "ماساتشوستس للتكنولوجيا" دارون أسيموغلو في كتاب لهما، استنادا لدراسة شملت تداعيات التطور التكنولوجي على الاقتصاد خلال العقود الماضية، إن نجاح التكنولوجيا الجديدة في خلق فرص العمل ونشر الثروة يتباين بشكل كبير ما بين الاقتصادات عالميا.


وعلى سبيل المثال، في حين أن "الغزل" كان مفتاحًا لأتمتة صناعة المنسوجات في القرن الثامن عشر، وجدت الدراسة أنه أدى إلى ساعات عمل أطول في ظروف أقسى. كما وأشار الاقتصاديان في كتابهما أن محالج القطن الميكانيكية سهلت العبودية في القرن التاسع عشر في الجنوب الأميركي.


أما تداعيات الإنترنت على الاقتصاد الكلي وسوق الوظائف فتعتبر أكثر تعقيدا. فقد أوجدت الدراسة أن الإنترنت خلقت العديد من الأدوار الوظيفية الجديدة، حتى لو أن الثروة قد ذهبت إلى عديد قليل من المليارديرات. كما تباطأت المكاسب الإنتاجية التي كانت في الماضي موضع ترحيب في العديد من الاقتصادات.


وأشارت مذكرة بحثية تابعة لبنك "Natixis" الفرنسي، في يونيو الماضي، إلى أن ذلك يرجع إلى أنه حتى التكنولوجيا المنتشرة مثل الإنترنت تركت العديد من القطاعات دون المساس بها، في حين أن العديد من الوظائف التي أنشأتها تلك التكنولوجيا كانت منخفضة المهارات.


وحذر البنك: "الخلاصة.. يجب أن نكون حذرين عند تقدير تأثيرات الذكاء الاصطناعي على إنتاجية العمل". في الاقتصاد القائم على العولمة، هناك أسباب أخرى للشك فيما إذا كانت المكاسب المحتملة للذكاء الاصطناعي ستكون متساوية بين الاقتصادات.


من ناحية أخرى، هناك خطر "السباق نحو القاع"ـ بحسب "رويترز"؛ حيث تتنافس الحكومات على الاستثمار في الذكاء الاصطناعي مع تنظيمات متساهلة على نحو متزايد. ومن ناحية أخرى، قد تؤثر الطفرة في الاستثمارات إلى ابتعاد العديد من البلدان الفقيرة عن سكة المنافسة في هذا الإطار.


وقال مدير التوظيف والعمل والشؤون الاجتماعية في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) ستيفانو سكاربيتا: "يجب أن تكون لديك البنية التحتية المناسبة، أي قدرة حوسبة هائلة". واتضح أن الابتكار هو الجزء السهل. الأصعب هو جعلها تعمل للجميع - وهنا يأتي دور السياسة والحكومات.


بالنسبة لجونسون من معهد "ماساتشوستس للتكنولوجيا"، فإن وصول السكك الحديدية في إنجلترا في القرن التاسع عشر في وقت الإصلاح الديمقراطي السريع سمح لتمتع المجتمع ككل بهذه التطورات، سواء كان ذلك من خلال النقل الأسرع للطعام الطازج أو السفر.


ساعدت المكاسب الديمقراطية المماثلة في أماكن أخرى الملايين على الاستمتاع بثمار التقدم التكنولوجي في القرن العشرين. لكن جونسون يؤكد أن هذا بدأ يتغير مع رأسمالية المساهمين العدوانية التي ميزت العقود الأربعة الماضية.


وأشارت دراسة استقصائية أجرتها منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) لنحو 5300 عامل، نُشرت في يوليو/تموز، إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يزيد من "الرضا الوظيفي" والصحة وأيضا الأجور، لكن شوهد أيضًا أنه يشكل مخاطر تتعلق بالخصوصية، ويعزز التحيز في الشركات وتفاقم "الإرهاق الوظيفي".


الأحد، 16 يوليو 2023

إيلون ماسك يطلق شركة جديدة xAI المتخصصة في الذكاء الاصطناعي.. ما القصة؟

 إيلون ماسك يطلق شركة جديدة xAI المتخصصة في الذكاء الاصطناعي.. ما القصة؟


إيلون ماسك

في ظل تطور الذكاء الاصطناعي، سعى الملياردير الأمريكي إيلون ماسك إلى توظيف تلك التقنية مستقبلًا في كل من تويتر وتسلا، من خلال تزويدها بتحديثات تجعل عملية الاستخدام أكثر سهولة، وذلك بعد ما أطلق إيلون ماسك شركة xAI المتخصصة في الذكاء الاصطناعي.. فما القصة؟


شركة XAI المتخصصة في الذكاء الاصطناعي


أطلق الملياردير الأمريكي إيلون ماسك شركة xAI المتخصصة في الذكاء الاصطناعي، التي يعمل من خلالها على إدخال تحديثات جديدة على «تويتر» و«تسلا» المتخصصة في إنتاج أشهر سيارات أمريكية في العالم، وذلك بالتعاون مع بعض الشركات، التي تسهم بطريقة ما في  تحديث بيانات «تويتر» التي تعمل على إتاحة  فرصة لتدريب أنظمة ومنتجات الذكاء الاصطناعي التي يسعى في بنائها عبر هذه الشركة بحسب ما أشار إليه «العربية».


ولم يحدد «ماسك» إذ كانت تويتر تتقاضى رسومًا على مساهمتها بالبيانات من شركة xAI والشركات المعاونة لها أم لا، ليعلق مالك منصة «تويتر» عبر تقرير نشرته شبكة «CNBC» الأميركية، قائلًا: «أنظمة الذكاء الاصطناعي تحتاج إلى أكثر من البيانات التي أنشأها الإنسان، وأعتقد أننا سنستخدم التغريدات العامة، كونها ليست شيئا خاصا للتدريب أيضا مثل أي شخص آخر».


نموذج لغة الذكاء الاصطناعي النهائي 


أشار الرئيس التنفيذي لـ«تويتر» إلى أن نموذج لغة الذكاء الاصطناعي النهائي، الذي من المفترض أن تعمل شركة  xAI على تطويره، ليكون ملائمًا لعمليات التحديثات الأخيرة االخاصة بكل من «تويتر» و«تسلا»، سيتيح الإجابات التي تطرأ على ذهن المستخدمين، لتقديم تجربة أكثر سهولة ويسر لهم على المدى البعيد.


يذكر أن «ماسك» قد رفع في وقت سابق، دعوى قضائية ضد أربعة أطراف غير معروفة لكشف بيانات تويتر في تكساس بشكل غير قانوني، وذلك نتيجة لاستخدامها على نطاق واسع من قبل مطوري برامج الذكاء الاصطناعي.


جميع الحقوق محفوظة © حقوق
تصميم : يعقوب رضا