حفل افتتاح إكسبو دبي 2020 لوحة مبهجة اصبح حديث العالم

 

كالعادة الإمارات العربية المتحدة  تفى بوعدها حيث عهدت العالم بأنها سوف تقوم بعقد نسخة غير مكررة ولا مسبوقة لمعرض إكسبو 2020، خلال الفترة من أول أكتوبر 2021 إلى 31 مارس 2022.

 

وهاهي تنطلق أولى الاحتفالات لفعاليات معرض إكسبو 2020 دبي، ويبث حفل الافتتاح على الهواء عبر أكثر
من 430 موقعا في جميع أنحاء الإمارات، لمنح الجميع فرصة متابعة الحدث.

 

وحشدت الإمارات مختلف طاقاتها وأحدث أدوات العرض والنقل العالمية، لإقامة نسخة استثنائية لن تتكرر في افتتاح المعرض  الذي سيكون الحدث الأبرز في 2021.

 

ومن المقرر ان يدخل المنظمون لمعرض إكسبو 2020 دبي مباشرة في موضوعات إكسبو الرئيسة الثلاثة والتي تم الإعلان عنها منذ عام 2020، وذلك بهدف تحقيق قيمة مضافة قصوى لأجندة الحدث الأبرز في 2021.

إكسبو دبي الأول في الشرق الأوسط

 

وإكسبو 2020 دبي هو الأول في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتميز هذا العام بمنح كل دولة مشاركة من الدول الـ192، جناحها الخاص وفق تصميمها الحصري ورؤيتها، إلى جانب أجنحة لمنظمات وشركات مختصة.

 

واعتمد إكسبو دبي شعار "تواصل العقول وصنع المستقبل"، ليكون عنوانا رئيسيا تتمخض عنه مئات العناوين الفرعية الأخرى، ضمن ثلاثة بنود وهي: الفرص، والاستدامة، والتنقل.

 

وموضوع الفرص يتمثل في استكشاف أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر الصادرة عن الأمم المتحدة، وتعرف المشاركين بالسبل التي تمكن الدول من الإسهام في مستقبل أكثر إشراقا.

«مسيرة الفخر للمثليين».. احتفالات واسعة للأتراك بالمثلية الجنسية في شوارع إسطنبول..

 

«مسيرة الفخر للمثليين».. احتفالات واسعة للأتراك بالمثلية الجنسية في شوارع إسطنبول..

في الوقت الذي يحاول أردوغان تقديم نفسه على أنه خليفة المسلمين والمدافع عن الدين الاسلامي، يؤيد نظام أردوغان ويحمي المسيرات والاحتفالات التي تدعوا إلى المثلية الجنسية.

وقد تصدر هاشتاج «مسيرة الفخر للمثليين» مواقع التواصل الاجتماعي اليوم السبت داخل تركيا،  وذلك بالتزامن مع الاحتفالات التي نظمها المئات من المثليين الأتراك بميدان تقسيم بمدينة إسطنبول.

وقد تجمعت اعداد كبيرة من المثليين الاتراك بميدان تقسيم للاحتفال بالمثلية الجنسية. في ظل حماية السلطات التركية.

مفارقة ساخرة.. الدكتاتور أردوغان الذي يدعم الإرهاب في ليبيا وسوريا ينتقد ما يحدث في الولايات المتحدة الأمريكية..!

مفارقة ساخرة.. الدكتاتور أردوغان الذي يدعم الإرهاب في ليبيا وسوريا ينتقد ما يحدث في الولايات المتحدة الأمريكية..!

شعارات كاذبة ومزيفة يرفعها الخليفة العثماني المهووس أردوغان. هذا الإرهابي الدكتاتور الذي يدعم الجماعات المتطرفة في ليبيا وسوريا ويسعى لزعزعة أمن واستقرار المنطقة العربية بأكملها. يخرج علينا لينتقد تعامل الأمن الأمريكي مع المتظاهرين في الولايات المتحدة الأمريكية. لا يستحي رأس النظام التركي أردوغان من نقد حقوق الإنسان في الدول الأخرى بينما يقوم بما هو ابشع.
في الوقت الذي يقوم الأمن التركي باعتقال وتعذيب المعارضين يخرج اردوغان وينتقد مايحدث داخل الولايات المتحدة الأمريكية من تعامل الأمن الأمريكي مع المتظاهرين. دائما مايرفع أردوغان شعارات كاذبة ومزيفة حتى يخدع شعبه. فانتفاد أردوغان التعامل الأمني للمظاهرات في أمريكا يدل علي أنه شخص متناقض وما هي الا محاولة لتحسين صورته أمام المجتمع الدولي.

أردوغان يسجن وينكل بالصحفيين والمعارضين وينتقد حقوق الإنسان في الدول الأخرى!!

من الاولي علي أردوغان أن يهتم بحقوق شعبه بدلا من اهتمامه بانتقاد قمع المظاهرات الامريكية فكيف لقاتل اطفال سوريا وليبيا يزعجه قمع مظاهرات في الولايات المتحدة الأمريكية؟
هذا الدكتاتور يعاني من الاذدواجية حيث يقوم بأبشع الجرائم بحق الانسانية وينتقد حقوق الإنسان في الدول الأخرى. والشعوب العربية تعرف جيدا اكاذيبه.

تدهور الاقتصاد التركي.. الليرة التركية تنهار وبنوك أوروبا تقوم بوقف التعاملات بالعملة التركية

تدهور الاقتصاد التركي.. الليرة التركية تنهار وبنوك أوروبا تقوم بوقف التعاملات بالعملة التركية

فيروس كورونا وسياسات أردوغان المرتبكة السبب وراء انهيار العملة 

ازمة اقتصادية طاحنة يمر بها الاقتصاد التركي فبجانب فيروس كورنا الذي يضرب البلاد بقوة والذي تسبب في شلل تام داخل قطاعات اقتصادية كثيرة تأتي سياسات أردوغان المتخبطة لتزيد الامور تعقيدا ، حيث تدهورت الليرة التركية بشكل كبير وسياسات أردوغان التي فشلت في احتواء الوباء مما دفع الأزمة إلى التفاقم بشكل أكبر.

البنوك الأوروبية لا تثق في العملة التركية

كل هذا كان له تأثير كبير على على العملة التركية مما دفع بعض المصارف الأوربية إلى وقف التعامل بالليرة حيث قرر مصرف «Euroclear Bank»، ومقره بلجيكا، ومصرف «Clearstream Banking»، ومقره لوكسمبورغ، وقف المعاملات الدولية بالليرة التركية.وقد  أوضح البنكان الدوليان أنه جرى اتخاذ هذا القرار بسبب شكوكهما، وعدم ثقتهما في المعاملات الاقتصادية بالعملة التركية. جاء ذلك القرار عقب خسارة الليرة التركية أمام الدولار وارتفاع الدولار ليسجل 7.26 ليرة تركية.